حصلت الممثلة البريطانية الحسناء كيت وينسليت -التي حازت أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "القارئ The Reader"- على لقب "صاحبة أفضل جمال طبيعي"، متفوقة بذلك على النجمة الهوليوودية أنجلينا جولي في استطلاع جديد للرأي.
وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الثلاثاء 21 إبريل/نيسان، بأن الاستطلاع الذي شمل 3000 رجل وامرأة، امتدح كيت لامتلاكها "ملامح إنجليزية جميلة أصيلة دون الحاجة إلى وضع الكثير من مساحيق التجميل كي تبدو مذهلة".
وتفوقت كيت -33 عاما- في الاستطلاع على النجمة الأسطورية صاحبة الوجه الفتان أودري هيبورن -التي رحلت عام 1993، مخلفة وراءها تاريخا حافلا بالأعمال الفنية الرائعة- حيث جاءت في المركز الثاني.
واحتلت المركز الثالث عارضة الأزياء البريطانية كيلي بروك -29 عاما- ثم المغنية شيريل كول -25 عاما- العضوة في فريق "جيرلز آلاود"، ثم النجمة الأمريكية أنجيلينا جولي -33 عاما-، ثم الممثلة والمغنية الأمريكية سكارليت جوهانسون -24 عاما-.
اللافت أن تراجع أنجلينا في هذا الاستطلاع جاء رغم انتزاعها لقب "أجمل امرأة في العالم" في استطلاع أجرته مؤخرا مجلة "فانيتي فير".
ووفقا لنتائج لاستطلاع المجلة، فقد أحرزت جولي المركز الأول بين جميلات العالم، حيث صوت لصالحها ما يقرب من 58 بالمائة من إجمالي المشاركين بالاستطلاع من جنسيات مختلفة على موقع المجلة على شبكة الإنترنت.
وتفوقت جولي بهذا على غالبية منافساتها لنيل اللقب، وأغلبهن نجمات يصغرنها سنا، مثل المطربة بيونسيه نولز، والممثلة جوينيث بالترو، وعارضات الأزياء البريطانية كيت موس، والأسترالية إيل ماكفرسون.
صاحبة أوسكار "بدينة"
ولفتت وينسليت الأنظار إليها بتصريحاتها في الآونة الأخيرة؛ إذ قالت إنها سعيدة بقوامها الذي يعتبر بدينا بالنسبة لمقاييس الجمال في هوليوود، وأوضحت أنها تفتخر بكونها بدينة رغم الانتقادات التي توجه لها أحيانا.
ورفضت نجمة "تايتانك" الظهور عارية على غلاف إحدى المجلات مؤخرا، وقالت لصحيفة "الباييس" الإسبانية: إن "أول ما طرأ على ذهنها عندما عرض عليها الظهور عارية على مجلة "فانيتي فير" هي أنها أم لطفلين، وبدينة".
كانت وينسليت قد فازت بأوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم القارئ؛ حيث جسدت فيه دور حارسة نازية سابقة بأحد السجون تقع في حب مراهق.
وغالبت وينسليت دموعها وهي تحصل على جائزة أوسكار هذا العام، وتذكرت عندما كانت طفلة تحلم بالفوز بالأوسكار.
وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الثلاثاء 21 إبريل/نيسان، بأن الاستطلاع الذي شمل 3000 رجل وامرأة، امتدح كيت لامتلاكها "ملامح إنجليزية جميلة أصيلة دون الحاجة إلى وضع الكثير من مساحيق التجميل كي تبدو مذهلة".
وتفوقت كيت -33 عاما- في الاستطلاع على النجمة الأسطورية صاحبة الوجه الفتان أودري هيبورن -التي رحلت عام 1993، مخلفة وراءها تاريخا حافلا بالأعمال الفنية الرائعة- حيث جاءت في المركز الثاني.
واحتلت المركز الثالث عارضة الأزياء البريطانية كيلي بروك -29 عاما- ثم المغنية شيريل كول -25 عاما- العضوة في فريق "جيرلز آلاود"، ثم النجمة الأمريكية أنجيلينا جولي -33 عاما-، ثم الممثلة والمغنية الأمريكية سكارليت جوهانسون -24 عاما-.
اللافت أن تراجع أنجلينا في هذا الاستطلاع جاء رغم انتزاعها لقب "أجمل امرأة في العالم" في استطلاع أجرته مؤخرا مجلة "فانيتي فير".
ووفقا لنتائج لاستطلاع المجلة، فقد أحرزت جولي المركز الأول بين جميلات العالم، حيث صوت لصالحها ما يقرب من 58 بالمائة من إجمالي المشاركين بالاستطلاع من جنسيات مختلفة على موقع المجلة على شبكة الإنترنت.
وتفوقت جولي بهذا على غالبية منافساتها لنيل اللقب، وأغلبهن نجمات يصغرنها سنا، مثل المطربة بيونسيه نولز، والممثلة جوينيث بالترو، وعارضات الأزياء البريطانية كيت موس، والأسترالية إيل ماكفرسون.
صاحبة أوسكار "بدينة"
ولفتت وينسليت الأنظار إليها بتصريحاتها في الآونة الأخيرة؛ إذ قالت إنها سعيدة بقوامها الذي يعتبر بدينا بالنسبة لمقاييس الجمال في هوليوود، وأوضحت أنها تفتخر بكونها بدينة رغم الانتقادات التي توجه لها أحيانا.
ورفضت نجمة "تايتانك" الظهور عارية على غلاف إحدى المجلات مؤخرا، وقالت لصحيفة "الباييس" الإسبانية: إن "أول ما طرأ على ذهنها عندما عرض عليها الظهور عارية على مجلة "فانيتي فير" هي أنها أم لطفلين، وبدينة".
كانت وينسليت قد فازت بأوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم القارئ؛ حيث جسدت فيه دور حارسة نازية سابقة بأحد السجون تقع في حب مراهق.
وغالبت وينسليت دموعها وهي تحصل على جائزة أوسكار هذا العام، وتذكرت عندما كانت طفلة تحلم بالفوز بالأوسكار.